الجامعة والبحث

جامعة السوربون أبو ظبي

 

تأسست عام 2006 ، وتستقبل الجامعة أكثر من 1000 طالب وتقدم مناهج من مستوى الليسانس (الإجازة العامة) والماستر والدكتوراه في الآداب واللغات والعلوم الإنسانية والاجتماعية ، وفي الحقوق والاقتصاد ، وفي الرياضيات والفيزياء… وشهادات الليسانس والماستر هي شهادات فرنسية معتمدة كذلك في دولة الإمارات العربية المتحدة.

والبحث أيضاً متوفر في عدة مجالات :

• فرع أبو ظبي لمركز السوربون للذكاء الاصطناعي في باريسSCAI-AD يتمتع بمقعدين صناعيين متميزين بفضل دعم شركتي “توتال” و”تاليس”.
• والفرع الإماراتي لمركز البحث في الجزيرة العربية (CEFREPA) يساهم في حيوية الأبحاث في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية عن الخليج. وتدور الأبحاث أيضاً حول التراث الثقافي وتسليط الأضواء عليه.

جامعة باريس 2 بانتيون- أساس

 

تقدم في مقرها في دبي دورات متميزة في الحقوق الدولية ، LLB ، LLM اللتين تستقبلان طلاباً في تأهيل أولي وكذلك محترفين في المجال القضائي من الراغبين بالحصول على اختصاص.

INSEAD مدرسة الأعمال للعالم

 

موجودة في أبو ظبي منذ عام 2007 . وقد تعزز وجودها في عام 2017 بحرم خاص داخل السوق العالمي في أبو ظبي Abu Dhabi Global Market ، وتساهم “إنسيد” في الخليج في التأهيل في مجال الإدارة والتمويل وفي نشر الأفكار الإدارية المتقدمة وأفضل الممارسات على المستوى العالمي.

مدرسة الأزياء “إيسمود” دبي

 

مستفيدة من الحيوية الاقتصادية لمدينة عالمية ودولية ، عرفت هذه المدرسة كيف تجد مكانها في مجتمع يرفع من شأن الموضة والأزياء إلى مرتبة فن الحياة. وهذه المدرسة تتجه نحو الخياطة والرفاهية ، ويتأهل الطلاب فيها على خبرات النبلاء : أجواخ ، فضفاضات، تطريزات، طيات وثنايا…بهدف انتاج قطع من الأزياء الاستثنائية والفريدة من نوعها وبالفصيل. وتتم أيضاً مواكبتهم وتشجيعهم على افتتاح دور الأزياء الخاصة بهم.

مدرسة 42 أبو ظبي

 

مدرسة الكود في أبوظبي هي عضو في شبكة “المدرسة 42” الوحيدة في منطقة الخليج والشرق الأوسط . أسلوبها التعليمي المبتكر معترف به من قبل أكبر المؤسسات : والطلاب الخريجون منها والذين أنهوا كافة المراحل هم محترفون ممتازون اكتسبوا ليس فقط كفاءات تقنية ولكن أيضاً مهارات مثبتة تؤهلهم للعمل سواء ضمن فريق أو بشكل ذاتي.

الجامعة الوطنية للقضاء

 

هي المؤسسة الوحيدة في فرنسا التي تؤهل القضاة الشباب سواء قضاة المحاكم أو المدعين العامين ، والقضاة الممارسين والقضاة الأجانب. وتنظم هذه الجامعة التدريب المستمر الإلزامي لحوالي 8000 رجل قضاء ممارسين في فرنسا. وتساهم كذلك في تأهيل رجال القضاء الإماراتيين ، مانحةً لهم الخبرة الفرنسية المعترف بها والشهيرة على نحو خاص في هذا المجال مستندة على القرابة بين الحقوق المدنية الإماراتية والحقوق الفرنسية.

البعثة الفرنسية للآثار

 

تساهم في تأهيل الجيل الصاعد باستقبالها لطلاب الدكتوراه وطلاب الماستر في ورشاتها الخاصة بالتنقيب عن الآثار في الإمارات، والتي تنشط  فيها منذ عام 1977.